علاج مشكلة البطالة

♦ تعاطي المخدرات. ♦ انتشار الرشوة. ♦ انتشار النصب والاحتيال. ♦ الغش والتزييف والتزوير. ♦ الإلحاد: وهذا من أخطر الآثار النفسية للبطالة، فالملحد وجد فراغًا زمنيًا وعقليًا، بحيث أصبح مهيَّأً لتلقي الأفكار الإلحادية بسهولة. الآثار الاقتصادية: ♦ تؤدي البطالة إلى حرمان الاقتصاد القومي من مساهمات جانب من موارده المتاح وبالتالي انخفاض حجم الناتج القومي المحتمل. ♦ تضخم ظاهرة التكدس الوظيفي وعمل الشباب بأنشطة هامشية. ♦ انتشار ظاهرة الفقر وانخفاض القوة الشرائية للأفراد. ♦ تفاقم ظاهرة الركود التضخمي. الآثار السياسية: ♦ ضعف الانتماء للوطن. ♦ التطرف والعنف. ♦ ضعف المشاركة السياسية. رابعًا: علاج الإسلام للبطالة. واجه الإسلام مشكلة البطالة بعدة وسائل: ♦ الدعوة إلى العمل وبيان فضله: حث الإسلام على العمل ودعا إليه، وقاوم الكسل ولم يرتضيه مسلكًا للمسلم، وصحح مفهوم التوكل على الله وأنه لا يتعارض مع قانون الأخذ بالأسباب. قال تعالى: ﴿ هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولًا فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِنْ رِزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ ﴾ (سورة الملك الآية:15). فالعمل يعد جهادًا في سبيل الله؛ لذا ربط الله بينه وبين من خرج مجاهدًا.

حل مشكلة البطالة في تونس

سياسات القضاء على البطالة السياسة النقدية تقوم السياسة النقدية على التحكم في القوى العاملة والتوظيف والمردود الإنتاجي عن طريق زيادة عرض المال في السوق الاقتصادي ، من قبل نظام الاحتياطي الفدرالي الذي يقوم بخفض سعر الفائدة، مما يجذب البنوك لإقتراض المال منه، وبالتالي يزداد رأس مال البنوك، وتصبح أكثر استعداداً لتقديم قروض تُنفق على السلع والخدمات من قبل الأفراد والشركات، وبالتالي زيادة الطلب على السلع الاستهلاكية والطلب العام. [١] السياسة المالية توظيف السياسة النقدية في الركود الاقتصادي السيء يعتبر حل غير نافع لوحده، لذلك تتدخل الحكومة وتفرض السياسة المالية، فتخفض الضرائب كما يقوم الاحتياطي الفيدرالي عند خفض أسعار الفائدة، مما يمنح المزيد من المال لإنفاقه من قبل الشركات والمستهلكين وبالتالي يزداد الطلب العام على المنتجات، وتزداد حاجة الشركات للاستثمار وتوظيف المزيد من الأيدي العاملة، أوأن تقوم الحكومة بزيادة الإنفاق الحكومي لتحفيز الاقتصاد، وهو إنفاق يكون على شكل برامج للتوظيف، فالحكومة تقوم بالتوظيف بشكل مباشر، وتتعاقد مع شركات البناء وتقديم الخدمات، وتوفر المال الكافي لاستهلاك المنتجات من قبل المستهلكين، وبالرغم من أن السياسة المالية التوسعية تعتبر أكثر كفاءةً من السياسة النقدية عند تنفيذها وأكثر ثقةً، إلا أنها تأخذ بعض الوقت للبدء حتى يتفق الرئيس والكونغرس على خطوات السياسة.

حل مشكلة البطالة

  • مدرسة الإسكندرية للدراسات المسيحيّة | مكتبة مدرسة الإسكندرية | مئات من الكتب المقروءة والمسموعة والمقالات
  • برنامج الضمان الاجتماعي
  • شعار مكتب عقارات
  • وكيل كفرات جينيو الرياض
  • جدول مباريات ابطال آسيا
  • نظام نور برقم الهوية الوطنية 1441 نتائج الطلاب والطالبات رصد الشهادات والدرجات
  • الإدارة الناجحة للمشروع الصعير - د. نبيهه جابر - كتب Google
  • جداول قطاعات الحديد pdf
  • بحث عن علاج البطالة في المجتمع - موضوع
  • كلمات تنتهي بحرف الياء والنون؟ - ساعدني
  • جامعة الملك عبدالعزيز
  • حل مشكلة البطاله بالطريقه العلميه

في المجتمع

علاج مشكلة البطالة pdf

مشكلة البطالة وعلاجها في الإسلام

♦ دور الزكاة في سد احتياجات العاجزين عن الكسب. [1] البطالة مشكلة لا يعرفها الإسلام - أحمد محمد عبدالعظيم الجمل ص23. [2] رسالة ماجستير بعنوان: مشكلة البطالة فى مصر ودور المنهج الإسلامي في معالجتها – الباحث/ حلمي محمود سلامة قنديل - جامعة الأزهر – كلية التجارة – قسم الاقتصاد. ص20 [3] المرجع السابق ص24 [4] رسالة ماجستير: البطالة الأسباب والمخاطر المترتبة عليها ومنهج الإسلام فى معالجتها (دراسة فقهية مقارنة) – الباحث/ سيف الإسلام حسين عبدالباري - ص437ومابعدها. [5] أخرجه أبوداود – كتاب الزكاة – باب ما تجوز فيه المسألة رقم: (1641). [6] - مقال بعنوان: كيف عالج الإسلام البطالة؟ بقلم: عبد القادر المطري- شبكة الإنترنت تاريخ الاطلاع: 4/11/2017م الساعة الحادية عشر مساء.

حل مشكلة البطاله بالطريقه العلميه

الآثار الاجتماعية: للبطالة آثار اجتماعية منها: ♦ ارتفاع معدل الجريمة: ظاهرة البطالة من أقوى العوامل المهيئة لمناخ الجريمة والانحراف (ويربط علماء الاقتصاد بين الجريمة والدورات الاقتصادية: ففي فترات الكساد تزداد البطالة والفقر وبالتالي تكثر الجرائم، وفي دراسة اتضح أن 25% من أطفال المناطق الفقيرة يجنحون للجريمة، بينما لا تتجاوز هذه النسبة 1% في الدول الغنية. كما بينت دراسة أخرى أن الحاجة إلى المال كانت الدافع وراء 68. 9% من جرائم العاطلين) [3]. ♦ التفكك الأسرى: لا شك أن الفراغ يصيب نفس العاطل بضرر نفسي فيتجه نحو العنف تجاه الأبناء والزوجات، بسبب التكاليف المادية الملقاة على عاتقه فتكثر الخلافات مما يؤدي إلى الطلاق، وتفكك الأسرة. ♦ عمالة الأطفال: الأزمات الاقتصادية تتسبب في تسريب عدد كبير من التعليم مما يدفع بالأطفال إلى سوق العمل في سن مبكرة لاسيما إذا كانت الأسرة فقيرة، بدعوى عدم جدوى التعليم. الآثار الخلقية والنفسية: تمثل البطالة عاملًا مساعدًا للانحراف الخلقي، والاضطراب النفسي، للفراغ الذي يشعر به العاطل. ومن هذه الآثار [4]: ♦ انتشار السرقة.. لأن الفقر سبب في عجز الراغبين عن سد احتياجاتهم، وسبب في عجزهم عن الزواج بالوجه المشروع.

فقال تعالى: ﴿ وَآخَرُونَ يَضْرِبُونَ فِي الْأَرْضِ يَبْتَغُونَ مِن فَضْلِ اللَّهِ وَآخَرُونَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ﴾ (سورة المزمل. الآية:20). ♦ توجيه الطاقات المعطلة واستثمارها: ينبغي استثمار الثروة البشرية وإيجاد فرص للقادرين، وتأهيل العاطلين، وإعدادهم لسوق العمل. كما وجه النبي – صلى الله عليه وسلم - الأنصاري الذي جاء يسأله وهو يقوى على العمل والإنتاج. عن أنس (أن رجلاً من الأنصار أتى النبي صلى الله عليه و سلم فسأله فقال: أما في بيتك شيء؟ قال: بلى، حِلس نلبس بعضه ونبسط بعضه وقعب نشرب فيه من الماء قال: ائتني بهما فأتاه بهما فأخذهما رسول الله صلى الله عليه و سلم بيده فقال: من يشتري هذين؟ قال رجل: أنا آخذهما بدرهم قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: من يزيد على درهم مرتين أو ثلاثاً؟ قال رجل: أنا آخذهما بدرهمين فأعطاهما إياه وأخذ الدرهمين فأعطاهما للأنصاري وقال: اشتر بأحدهما فانبذه إلى أهلك واشتر بالآخر قدوماً فائتني به فأتاه به فشد فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم عوداً بيده ثم قال: اذهب فاحتطب وبع فلا أرينك خمسة عشر يوماً ففعل فجاءه وقد أصاب عشرة دراهم فاشترى ببعضها ثوباً وببعضها طعاماً فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هذا خير لك من أن تجيء المسألة نكتة في وجهك يوم القيامة إن المسالة لا تصلح إلا لثلاث: لذي فقر مدقع أو لذي غرم مفظع أو لذي دم موجع) [5].